سجل مدنى


Join the forum, it's quick and easy

سجل مدنى
سجل مدنى
Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.
Search
 
 

Display results as :
 


Rechercher Advanced Search

Latest topics
» تحية لشعب تونس
لبنى عبد العزيز EmptyMon Jan 24, 2011 10:33 pm by على بدوى

» ماذا أقول له لو جاء يسألني
لبنى عبد العزيز EmptySun Jan 16, 2011 8:11 pm by على بدوى

» مندوب شرطة يطلق النار عشوائى على ركاب نصارى فى قطار الصعيد
لبنى عبد العزيز EmptyWed Jan 12, 2011 7:12 pm by على بدوى

» أهم أحداث 2010 ( من وجهة نظرى )
لبنى عبد العزيز EmptySat Jan 08, 2011 8:19 pm by على بدوى

» ارقام قرآنيه
لبنى عبد العزيز EmptySat Jan 08, 2011 8:13 am by كلاشنكوف

» صديقتى عزه
لبنى عبد العزيز EmptyFri Jan 07, 2011 8:36 pm by على بدوى

»  كنيسة القديسين
لبنى عبد العزيز EmptyMon Jan 03, 2011 6:00 pm by على بدوى

» الخنزير النجس
لبنى عبد العزيز EmptyThu Dec 23, 2010 9:45 am by على بدوى

» لئن أك أسودا فالمسك لوني
لبنى عبد العزيز EmptyThu Dec 23, 2010 9:27 am by على بدوى

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

لبنى عبد العزيز

Go down

لبنى عبد العزيز Empty لبنى عبد العزيز

Post  على بدوى Sat Mar 27, 2010 5:51 pm

هي خريجة الجامعة الأمريكية بالقاهرة. عملت بعد تخرجها بالإذاعة المصرية، وقدمت مجموعة من البرامج الحوارية وأشهرها برنامج "بورتريه" الذي استضافت فيه كبار رجال الفكر والأدب والسياسة.

ولدت لبنى في القاهرة عام 1935، وتلقت تعليمها في مدرسة سانت ماري للبنات ،ثم أكملت تعليمها بعد ذلك قي الجامعة الأمريكية بالقاهرة

مشوارها الفنى
قي الإذاعة المصرية
جاءت بدايتها الفنية الأولى في الإذاعة عندما كان عمرها لا يتجاوز العاشرة، حين قام بزيارتهم في منزل الاسرة عبد الحميد يونس مدير البرامج الأوروبية بالاذاعة وصديق والدها، وعندما رآها أدهشته طريقة إلقائها للأشعار وذكائها وتلقائيتها في الحديث، فرشحها للاشتراك في برنامج «ركن الأطفال» الذي كان يذاع على موجات البرنامج الأوروبي. ونجحت لبنى وتوطدت علاقتها بالاذاعة حتى أسند لها تقديم البرنامج وهي بعد لم تتعد الرابعة عشرة من العمر، وذلك لإجادتها التحدث باللغتين الفرنسية والانجليزية إلى جانب العربية. وظلت لبنى تعمل كمقدمة لركن الاطفال بدون أجر حتى صار عمرها 16 عاما، وهي ذات الفترة التي التحقت فيها بالدراسة في الجامعة الأمريكية بالقاهرة شأن أبناء الطبقة المثقفة. ورغم الدراسة لم تقطع صلتها بالاذاعة بل زادت مسؤوليتها عن البرنامج بعد أن باتت تتولى اعداده وتقديمه وإخراجه أيضاً.

على مسرح الجامعة
كان عشق لبنى للثقافة والفنون سببا في اشتراكها في فريق التمثيل أثناء دراساتها بالجامعة الأمريكية، حيث قدمت عروضاً مسرحية على مسرح الجامعة لفتت أنظار النقاد المسرحيين إلى موهبتها التمثيلية. كما حدث عندما قدمت مسرحية «الشقيقات الثلاث» لتشيكوف. والتي جسدت فيها شخصية «ماشا» مما دفع الدكتور رشاد رشدي لكتابة أربع صفحات كاملة عنها وعن موهبتها في مجلة آخر ساعة. هذا غير ما كتبه الدكتور يوسف إدريس وفتحي غانم عنها. وتقول لبنى عن تلك المرحلة: «أعشق التمثيل وتجسيد الأدوار بالفطرة ولم أكن أتوقع وقت انضمامي لفريق الجامعة أن ألفت نظر هؤلاء العظماء». ووسط هذا الزخم من الاعجاب انهالت العروض السينمائية على لبنى ولكنها رفضتها جميعاً. وهو ما بررته بقولها: «لم يكن سبب رفضي: ضعف النصوص المعروضة علي أو عدم مناسبتها لي، ولكن كان السبب: صفعة على وجهي من يد خالي حين عبرت له ذات مرة عن حبي للتمثيل في السينما، وخشيت وقتها معارضته فآثرت التريث لحين الانتهاء من الدراسة». بعد انتهائها من دراستها في الجامعة، حصلت لبنى على منحة للدراسة في جامعة كاليفورنيا بأمريكا وهو ما أبعدها بعض الشيء عن هوايتها في عالم التمثيل. وبعد حصولها على الماجستير في الفن المسرحي والسينوغرافي من الولايات المتحدة الأمريكية، راسلت لبنى جريدة الاهرام بعدد من التحقيقات التي كانت تكتبها عن استوديوهات هوليوود التي كانت تنقل أخبارها أيضاً، ثم ما لبثت أن عادت للقاهرة مرة أخرى لتعمل كمحررة بجريدة الأهرام. ولتلعب الأقدار دورها في اقتحام لبنى عالم التمثيل مرة أخرى.

قي السينما المصرية
حدث ذلك في عام 1957 عندما كانت تعد لتحقيق صحفي تضمن المقارنة بين السينما الأمريكية والمصرية، وتطلب ذلك منها الذهاب إلى استوديو الأهرام لتلتقي هناك بالمنتج رمسيس نجيب والمخرج صلاح أبو سيف، الذين أدركا منذ اللحظة الأولى أنهما امام موهبة فنية تنبض بالتلقائية. فعرضا عليها العمل في السينما لكنها رفضت كعادتها. وهو ما دفع رمسيس نجيب إلى الذهاب لوالدها ليقنعه بأن يترك ابنته تدخل عالم الفن، فترك لها والدها الامر برمته لتتخذ فيه ما تراه. فطلبت مهلة للتفكير الا أن القدر لم يمنحها إياها، حيث فوجئت لبنى بالعندليب عبد الحليم حافظ يطلبها في اليوم التالي للقائه، فذهبت اليه ووجدت عنده أستاذها الكاتب إحسان عبد القدوس الذي كتب قصة الفيلم وكان جاراً وصديقاً لوالدها والمخرج صلاح أبو سيف، حيث اشترك الجميع في إقناعها ببطولة فيلم « الوسادة الخالية ». كان العرض مغرياً بشكل لم تستطع رفضه، فخرجت من ذلك اللقاء وهي تحمل سيناريو الفيلم بين يديها. وعلى الرغم من أن أجر لبنى في ذلك الفيلم لم يتجاوز مبلغ 100 جنيه فقط، إلا أنها خرجت من الفيلم وهي تحمل تقدير الجمهور وإعجابه بها، فقد حقق الفيلم نجاحاً هائلاً عند عرضه وأصبحت قصة الحب التي جمعت بين «سميحة» و«صلاح»، حديث محبي السينما. وحتى الآن لا تزال تلك القصة واحدة من أشهر قصص الحب على الشاشة الكبيرة.، وبعد ذلك قامت بالاشتراك في سبعة عشر فيلما آخر، وكان آخرها فيلم إضراب الشحاتين أمام الممثل الراحل كرم مطاوع واخراج حسن الامام.

بعد هذا الفيلم هاجرت مع زوجها الدكتور إسماعيل برادة إلى الولايات المتحدة حيث قضت ما يقرب من الثلاثين عاما قبل أن تعود مع زوجها وتستقر في القاهرة.

أفلامها
العام الفيلم اسم الشخصية
1957 الوسادة الخالية سميحة
1958 هذا هو الحب شريفة
1959 أنا حرة امينه هدى هدى 1960 بهية
1961 وا إسلاماه جهاد غرام الأسياد نور لا تذكريني
1962 رسالة من امرأة مجهولة امال آه من حواء اميرة 1963 عروس النيل هاميس
1964 أدهم الشرقاوي سلمى1965 هي والرجال سنية
باسم الحب
1966 العنب المر نادية 1967 إضراب الشحاتين
المخربون منى
على بدوى
على بدوى
المدير
المدير

Posts : 78
Join date : 2010-02-14
Age : 44

https://alihbh.yoo7.com

Back to top Go down

Back to top


 
Permissions in this forum:
You cannot reply to topics in this forum